أظهرت الأبحاث أن عوامل متعددة تؤثر على عمر البطارية. في مجتمعنا الحديث، أصبحت البطاريات منتشرة في كل مكان تقريبًا. من الهواتف الذكية إلى السيارات الكهربائية، ومن الأجهزة المنزلية إلى أجهزة تخزين الطاقة، نستخدم أنواعًا مختلفة من البطاريات يوميًا. ومع ذلك، لطالما كان عمر البطارية مصدر قلق للناس. أجرينا مؤخرًا في SOROTEC بحثًا متعمقًا حول عمر البطارية، وكشفنا عن عوامل متعددة تؤثر عليه. أولًا، أشار الباحثون إلى أن أنواع البطاريات المختلفة لها أعمار مختلفة. عادةً ما تكون البطاريات التي تُستخدم لمرة واحدة ذات عمر أقصر. من ناحية أخرى، يمكن استخدام البطاريات القابلة لإعادة الشحن عدة مرات عن طريق إعادة الشحن والتفريغ، ولكنها تتدهور تدريجيًا بمرور الوقت.

وفقًا للدراسات الاستقصائية، تُعدّ بطاريات الليثيوم أيون وبطاريات هيدريد النيكل والمعدن (NiMH) أكثر أنواع البطاريات القابلة لإعادة الشحن شيوعًا في السوق. يتراوح عمرها الافتراضي عادةً بين 4000 و5000 دورة شحن وتفريغ. ثانيًا، أظهرت الأبحاث أن معدلات الشحن والتفريغ تؤثر أيضًا على عمر البطارية. قد تؤدي معدلات الشحن والتفريغ السريعة إلى تفاعلات كيميائية داخلية غير مكتملة داخل البطارية، مما يُقصّر عمرها الافتراضي. لذلك، يُنصح باتباع إرشادات معدلات الشحن والتفريغ التي تُقدّمها الشركات المُصنّعة للبطاريات لضمان عملها بشكل صحيح وإطالة عمرها الافتراضي. بصفتها علامة تجارية مُتقدّمة لبطاريات تخزين الطاقة، يرتبط عمر بطاريات SOROTEC ارتباطًا وثيقًا بالتركيب والصيانة المُناسبة. تُقدّم شركتنا بطاريات تخزين طاقة مُثبّتة على الحائط، وقابلة للتكديس، ومُثبّتة على الرفوف. عند اختياركم منتجاتنا، تُقدّم SOROTEC تعليمات تركيب مُفصّلة وأدلة تشغيل لضمان استخدام البطاريات بشكل صحيح وتجنب خطر تقصير عمرها الافتراضي بسبب التشغيل غير الصحيح.

أخيرًا، كيف يُمكننا إطالة عمر البطارية بشكل أفضل؟ تستخدم بطاريات SOROTEC تقنيات بطاريات ليثيوم أيون وليثيوم فوسفات الحديد (LiFePO4) المتطورة، مما يُتيح لها العمل لفترات أطول مع معايير أمان أعلى. يُمكن للمستخدمين اختيار نوع البطارية المُناسب لاحتياجاتهم. مع التوسع المُستقبلي في استخدام مصادر الطاقة المُتجددة، مثل الألواح الشمسية، ستواصل بطاريات SOROTEC توفير حلول تخزين طاقة موثوقة. انقر على الرابط أدناه لمزيد من المعلومات.https://www.sorotecpower.com/
وقت النشر: ٢١ نوفمبر ٢٠٢٣